شكلت جامعة طيبة لجنة عليا للإشراف الدائم على التعاملات الإلكترونية والتحول لذكاء الأعمال، برئاسة مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز السراني، حيث يأتي هذا القرار في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها التعاملات الإلكترونية، وأنظمة ذكاء الأعمال، وبناء على مواكبة جامعة طيبة للتطورات الحديثة.
وأوضح الدكتور السراني أن الجامعة تتطلع باستمرار إلى مواكبة التطورات العلمية والتقنية والإدارية، ليس فقط على المستوى المحلي، بل على المستوى العالمي أيضاً، وهذا الأمر جعل إدارة الجامعة تتجه لتشكيل لجنة دائمة للتعاملات الإلكترونية والتحول لذكاء الأعمال، وذلك لمواكبة التطورات الحديثة، مبيناً أن الجامعة تسعى إلى تحسين ورفع جودة الخدمات المقدمة لمنسوبي وطلاب وطالبات الجامعة.
من جهته، قال وكيل جامعة طيبة للتطوير والجودة، نائب رئيس اللجنة الدائمة للإشراف للتحول وذكاء الأعمال الدكتور محمد بن سعد محروس إن الأعمال التقليدية التي تُقدم بها بعض المؤسسات التعليمة خدماتها خلال الفترة الحالية، قد لا تكون مجدية في المستقبل القريب، مؤكداً أن جامعة طيبة أصبحت تعي تماماً ضمن خطتها الإستراتيجية التحولات الرقمية واستخدام محددات ذكاء الأعمال، والتكيف مع التطورات اللازمة الخاصة بتحليل وتقييم الأداء بالجامعة ودعم اتخاذ القرارات وفق أنماط معلوماتية ذكية تسهم في تحقيق الجامعة لرؤيتها الإستراتيجية.
وأوضح الدكتور السراني أن الجامعة تتطلع باستمرار إلى مواكبة التطورات العلمية والتقنية والإدارية، ليس فقط على المستوى المحلي، بل على المستوى العالمي أيضاً، وهذا الأمر جعل إدارة الجامعة تتجه لتشكيل لجنة دائمة للتعاملات الإلكترونية والتحول لذكاء الأعمال، وذلك لمواكبة التطورات الحديثة، مبيناً أن الجامعة تسعى إلى تحسين ورفع جودة الخدمات المقدمة لمنسوبي وطلاب وطالبات الجامعة.
من جهته، قال وكيل جامعة طيبة للتطوير والجودة، نائب رئيس اللجنة الدائمة للإشراف للتحول وذكاء الأعمال الدكتور محمد بن سعد محروس إن الأعمال التقليدية التي تُقدم بها بعض المؤسسات التعليمة خدماتها خلال الفترة الحالية، قد لا تكون مجدية في المستقبل القريب، مؤكداً أن جامعة طيبة أصبحت تعي تماماً ضمن خطتها الإستراتيجية التحولات الرقمية واستخدام محددات ذكاء الأعمال، والتكيف مع التطورات اللازمة الخاصة بتحليل وتقييم الأداء بالجامعة ودعم اتخاذ القرارات وفق أنماط معلوماتية ذكية تسهم في تحقيق الجامعة لرؤيتها الإستراتيجية.